PERTANYAAN :
bagaimana hukumnya ketika seorang laki2 bertemu teman atau saudara laki2nya lalu keduanya berpelukan...( Tanpa ada Syahwat ).
JAWABAN :
Dari aisyah ra.. Ia berkata : Zaid bin haritsah datang kemadinah dan rasululloh saw. Datang ke rumahku, kemudian ia datang dan mengetuk pintu, lantas nabi saw. bangkit dan menarik kainya, serta memeluk dan menciumnya [HR TURMUDZI].
HUKUMNYA SUNAT JIKA UNTUK MENYAMBUT KEDATANGAN SESEORANG DARI BEPERGIAN DAN MAKRUH UNTUK SELAIN ITU. Ta`bir di kitab I`anah Juz 4 Hal 191-192.
اعانة الطالبين الجزء الرابع ص : 191-192
( فوائد ) وحتى الظهر مكروه وقال كثيرون حرام وافتى النووى بكراهة الانحناء بالرأس وتقبيل نحو رأس او يد او رجل لا سيما لنحو غني لحديث من تواضع لغني ذهب ثلثا دينه ويندب ذلك لنحو صلاح او علم او شرف لان أباعبيدة قبل يد عمر رضي الله عنهما ويسن القيام لمن فيه فضيلة ظاهرة من نحو صلاح او علم او ولادة او ولادة او ولاية مصحوبة بصيانة قال ابن عبد السلام او لمن يرجى خيره او يخشى شره ولو كافرا خشي منه ضررا عظيما ويحرم على الرجل ان يحب قيامه له ويسن تقبيل قادم من سفر ومعانقته للاتباع .
Membungkuk Hukumnya makruh sebagian besar ulama mengatakan Haram. Imam Nawawi berfatwa makruh membungkukkan kepala juga mencium kepala atau tangan atau kaki apalagi terhadap orng kaya,krn ada hadist yg menjelaskan barang siap yang tawadhu` karena kekayaan seseorang (maksudnya terhadap orang kaya) maka hilang dua pertiga agamanya. Namun hal tersebut disunahkan dilakukan pada orang orang Sholih atau orang `Alim ato orang yg mulya,krn Abu `Ubaidah juga mencium tangan Shohabat Umar.……dst.
ويسن تقبيل قادم من سفر ومعانقته للاتباع
Disunahkan merangkul orang yg baru datang dari bepergian. Ta`bir yg mirip bisa dilihat di bawah ini.
( قوله ويندب ذلك ) اى التقبيل قال الامام النووى فى الاذكار اذا اراد تقبيل غيره ان كان ذلك لزهده وصلاحه او علمه او شرفه وصيانته او نحو ذلك من الامور الدينية لم يكره بل يستحب وا كان لغناه ودنياه وثروته وشوكته ووجاهته عند ااهل الدنيا ونحو ذلك فهو مكروه شديد الكراهة وقال المتولى من اصحابنا لا يجوز فاشار الى انه حرام روينا فى سنن ابى داود عن زارع رضي الله عنه وكان فى وفد عبد القيس قال فجعلنا نتبادر من رواحلتنا فنقبل يد النبى صلى الله عليه وسلم ورجله ثم قال واما تقبيل الرجل خد ولده الصغير واخيه وقبلة غير خده من اطرافه ونحوها على وجه الشفقة والرحمة واللطف ومحبة القرابة فسنة وكذلك قبلته ولد صديقه وغيره من صغار الاطفال على هذا الوجه واما التقبيل بالشهوة فحرام ببالاتفاق وسواء فى ذلك الوالد وغيره بل النظر اليه بالشهوة حرام اتفاقا على القريب والاجنبى .اهـ
سبعة الكتب ص : 134
ورأيت بعضهم نقل عن خط السيد سليمان مقبول معزوا الى خط الجوهرى الكراهة قال اذ هى من باب التكريم اهـ وحتى الظهر مكروه وقيل حرام وكذا بالرأس وتقبيل نحو رأس او يد او رجل كذب ويندب تقيل ذلك ومثله القيام لنو علم او صلاح او شرف او ولادة او نسب او ولاية مصحوبة بصيانة قال ابن عبد السلام او لمن يرجى خيره او يخاف من شره ولو كافرا خشي منه ضررا لا يحتمل عادة ويكون على جهة البر والاكرام لا الرياء والاعظام اتباعا للسلف والخلف قال الاذرعى ويظهر وجوبه فى هذا الزمان دفعا للعداوة والتقاطع فيكون من باب دفع المفاسد ويسن تخفيف القبلة بحيث لا يظهر لها صوت فى كل ما طلب تقبيله من الحجر ويد عالم وشريف ووالد وولى لان اظهارها مكروه قال العلامة الشرقاوى جميع ما ذكر فى الحجر قال الذهبي ومنه وضع الجبهة بعد التقبيل اهـ يفعل مع العلماء والصلحاء الا الاشارة باليد فلا يسن فعلها معهم ويحرم على الداخل ان يحب قيامه له للحديث الحسن من أحب ان يتمثل الناس له قياما فليتبوأ مقعده من النار ذكره فى الروضة وحمله بعضهم على ما اذا احب قيامهم واستمراره وهو جالس او طلبا للتكبر على غيره وهذا اخف تحريما من الاول اذ هو التمثل فى الخبر كما اشار اليه البيهقى اما من احبه جودا منهم عليه لما انه صار شعارا للمودة فلا حرمة فيه .
الشروانى الجزء الثانى عشر ص : 36-37
ويسن تقبيل قادم من سفر ومعانقته للاتباع الصحيح فى جعفر رضي الله عنه لما قدم من الحبشة.
قوله ( تقبيل قادم ) اي وجهه صالحا ام لا ( من سفر ) او نحوه ( ومعانقته ) ويكره ذلك اى التقبيل والمعانقة لغير القادم من سفر او نحوه ولا فرق فى هذا بين ان يكون المقبل والمقبل صالحين ام فاسقين ام احدهما صالحا والآخر فاسقا ذكر ذلك فى الاذكار.اهـ
Tidak ada komentar:
Write komentar